حبنا غير ....لانه في الله منتدى اللاذقية
حبنا غير ....لانه في الله منتدى اللاذقية
حبنا غير ....لانه في الله منتدى اللاذقية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حبنا غير ....لانه في الله منتدى اللاذقية


 
الرئيسية1أحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حسام الشاه: لا خوف على الدراما السورية من الدراما التركية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مساري
لاذقاني جديد
 لاذقاني   جديد
مساري


عدد الرسائل : 21
العمر : 44
الجنس : حسام الشاه: لا خوف على الدراما السورية من الدراما التركية Femal
sms : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">$post[field5]</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com -->
نقاط : 60300
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 22/05/2008

حسام الشاه: لا خوف على الدراما السورية من الدراما التركية Empty
مُساهمةموضوع: حسام الشاه: لا خوف على الدراما السورية من الدراما التركية   حسام الشاه: لا خوف على الدراما السورية من الدراما التركية I_icon_minitimeالأربعاء 16 يوليو 2008 - 6:53

رغم نجاحاته المتكررة على صعيد الدراما التلفزيونية، يبقى الفنان السوري
حسام الشاه مخلصا للمسرح "عشقه اليومي" الذي يرى بأنه يناقش هموم المجتمع
بلغة فنية راقية، لكنه بالمقابل لا يخفي إعجابه بالعمل الإذاعي الذي يشبه
إلى حد كبير العمل المسرحي كونه "فن دقيق لا يحتمل الخطأ، وهو يكشف عيوب
الممثل الذي يضطر للتعامل معه بحذر كبير".

ويشارك الشاه في عدد
كبير من الأعمال الدرامية لهذا العام أبرزها مسلسل "الحوت" للمخرج رضوان
شاهين، حيث يؤدي شخصية "أبو سليم" تاجر الزيت، التي يعتبرها "شخصية جديدة
بالنسبة لي وخاصة على صعيد الأعمال البيئية، وأتمنى أن تلاقي صدى إيجابيا
لدى الناس الذين اعتادوا علي شخصيتي في هذا النوع من الأعمال التي تنحصر
بصبي الحارة أو ابن الحارة "القبضاي" أو الشاب الصغير".

ويضيف:
"انتهيت مؤخرا من تصوير عملين أشارك فيهما كضيف شرف هما "أهل الراية"
للمخرج علاء الدين كوكش و"ليس سرابا" للمخرج المثنى صبح، إضافة إلى دوري
الأساسي (شخصية عبدو) في الجزء الثالث من "باب الحارة" للمخرج بسام
الملاّ، ولي مشاركة أيضا في بعض لوحات "بقعة ضوء" للمخرج سامر برقاوي،
وهناك مشروع مسرحي غنائي لكن من المبكر جدا الحديث عنه."

ورغم
نجاحاتك الدرامية الكبيرة يؤكد الشاه أنه سيستمر في العمل المسرحي، بخلاف
عدد كبير من الممثلين، مشيرا إلى أهمية استمرارية المسرح في حياتنا
"والشيء الذي أقوله على المسرح لا أستطيع قوله في التلفزيون، كما أن حالة
المتعة عند الممثل على المسرح مختلفة كلياً عنده أمام الكاميرا".

ويؤكد
على أهمية امتلاك ممثل المسرح لخلفية مسرحية، وخاصة إذا كان يعي الفرق
التقني بين النوعين وأن "يعي أيضا الفرق بين "العفوية التلفزيونية"
ونظيرتها المسرحية، لأنه إذا لم يعيها سيبالغ في الأداء"، مشيرا إلى أن
المسرح يصنع ممثلا لكن التلفزيون لا يفعل ذلك، "بمعنى أنك تستطيع أن تصبح
ممثل تلفزيوني إذا كنت تتمتع بشكل جذاب، وفي النهاية على الممثل أن يتقن
جميع الفنون لأنها عبارة عن تقنيات مختلفة."

ويرفض اعتبار
التلفزيون فن استهلاكي، مكتفيا بتعبير "فن الثرثرة"، مشيرا إلى أن أضخم
عمل تلفزيوني يمكن اختصاره بفيلم مدته ساعتين، و"السبب أن التلفزيون
كتركيب بحاجة لساعات بث طويلة وعليك إملاءها، وعندما تملأها بفنية عالية
المستوى تنجح والعكس صحيح، بمعنى آخر المسرح هو فن نبيل وقد يبتعد عنا
عندما لا نكون نبلاء معه، في حين أن التلفزيون هو حالة يومية حياتية."

ورغم
مشاركته في بعض التجارب المسرحية الشابة، غير أن الشاه يرفض الاعتراف
بوجود فرق مسرحية في سورية، مشيرا إلى أن مفهوم الفرقة في سوريا مازال
مفهوما جنينيا موجودا على الورق فقط، "أي أنه ليس هناك مقر لأي فرقة أو
أشخاص دائمين".

ويضيف: "لا تستطيع إطلاق مصطلح فرقة على تجمع ما
إلا في حال وجود حالة تنظيمية وتمويل وترتيب إداري ومكان ومسرح خاص بها
وعدد من العروض التي قدمتها، بمعنى أن أغلب هذه التجمعات هي مشاريع شخصية،
والمشروع الشخصي عندما لا يجد مؤسسة رسمية أو خاصة تموله سيلجأ إلى تسمية
الفرقة."

لكنه يعود ليؤكد أن هذه الفرق أحدثت "شبه نهضة مسرحية" في
سوريا، مشيرا إلى أنها تقدم عروضا تناقش هموم الشباب بلغة فنية عالية
المستوى، "وأستطيع القول إن هناك جيل مسرحي شاب موهوب، سمهم ما شئت،
سيُقال بعد عقد من الزمن إنه غير في خريطة المسرح السوري".

وحول
مشاركته في الدراما الإذاعية رغم تراجع جمهورها يقول: "أعمل في الإذاعة
منذ خمس سنوات، وقد علمتني كثيرا وخاصة كيفية التعاطي مع الميكروفون
والدقة والمباشرة، باختصار الإذاعة ملعب مخيف وهي تشبه المسرح من حيث أنها
تكشف عيوبك الكاملة كممثل، فهي لا تحتمل الخطأ إطلاقا، وأنت لا تمتلك سوى
وسيلة تعبير واحدة هي الصوت".

ويؤكد أن الإذاعة تتيح للمثل "اللعب
على تقنيات الصوت مستخدما مرجعيتك الثقافية، فقد تواجه نصا غير جيد أو
يحتوي شخصيات متشابهة، وتكمن مهمتك كممثل في تطوير الشخصية المكتوبة
وتمييزها عما عداها من خلال اختيار طبقة صوت ولغة ملائمة لها".

ويشير
إلى ازدياد جمهور الإذاعة في الريف وأطراف المدن "وخاصة مسلسل "حكم
العدالة" الذي حقق انتشارا واسعا في العالم العربي، وصدقني أنا تصيبني
الغبطة عندما يروي لي بعض الأصدقاء المكفوفين أو الأصحاء الذين يعيشون
بعيداً عن العاصمة تفاصيل إحدى شخصياتي في الإذاعة".

وحول مشاركته
في عمليات دوبلاج بعض الأعمال التركية يقول: "شاركت في دوبلاج المسلسل
التركي "سنوات الضياع" وبعض الأفلام التركية، وأنا سعيد بهذه التجربة، وقد
استفدت كثيرا من عملي في الإذاعة كون الدوبلاج يحتاج لتقنية عالية في
الأداء الصوتي".

ويشير الشاه إلى أن عملية الدوبلاج تمت بالعامية
السورية كون "العامية هي لغة الدراما والفصحى هي لغة الأدب، بمعنى أنك
عندما تقدم دراما أو مسرح معاصر يفضل أن تتحدث بالعامية (لغة الحياة
اليومية)، دعني أسوق مثالا: أنا الآن أتحدث معك بالعامية لكنك تفرغ الحوار
ستكتبه بلغة الصحافة التي هي أقرب للفصحى، وأنا في الدراما أخاطبك بلغة
حياتية أي عامية مع مراعاة مفردات كل شخصية بحسب مستواها الثقافي".

ويؤكد
أن استخدام العامية السورية في دبلجة الأعمال التركية كان سببا رئيسيا في
انتشارها عربيا، على اعتبار أن الدراما السورية حققت نجاحا كبيرا على
المستوى العربي، مشيرا إلى وجود أسباب أخرى ساعدت في انتشار الدراما
التركية أبرزها المستوى التقني العالي الذي قُدمت به هذه الأعمال من حيث
الصورة والإخراج والتمثيل.

ويضيف: "الأعمال التركية تتمحور حول
الحب والخيانة وغيرها وهي تقدم الحب بشكل جميل، والشعب العربي ينقصه الحب
في ظل سيطرة نموذج الحياة الاستهلاكية، حتى أن مفهوم الأنوثة بتنا نراه في
"الكليبات" بطريقة سيئة وفجة، وذات الأمر ينطبق على مسلسل "باب الحارة"
الذي شاهده الجمهور العربي بكثافة لما يعانيه من نقصان لقيمه الأصيلة
كالشهامة والشجاعة والمروءة".

ويتابع: "لا شك أن قرب تركيا من
العالم العربي له دور كبير، تخيل أن تأتي بمسلسل روسي أو بريطاني وتترجمه
للعامية، كما أن هناك بعض العادات والتقاليد المشتركة بين الشعبين العربي
والتركي وهي تتجلى بشكل واضح في المسلسلات التركي، حيث نجد أن رد فعل
المحب عندما تسيء حبيبته الظن به يشبه إلى حد نظيره العربي أكثر والعادات
والتقاليد، أضف إلى ذلك الموسيقى المستخدمة في هذه الأعمال فالموسيقى
التركية معروفة بغزارتها وقيمتها الفنية العالية، وإذا أردت البحث لن تجد
صعوبة في معرفة الألحان التركية التي تستخدمها بعض الأغاني العربية
الحديثة بهدف الانتشار".

ويرفض الشاه اتهام البعض للدراما التركية
بأنها تسيء للدراما السورية من خلال استنزف طاقات ممثليها واحتلال مكانها
في الخارطة الدرامية العربية، مشيرا إلى أنه يشارك في دوبلاج الأعمال
التركية في أوقات فراغه فقط، "كما أني لا أشاطر البعض رأيه بأن الدراما
السورية تخون نفسها من خلال تسويقها للدراما التركية، هذه ظاهرة والظاهرة
لا تستمر، والفضائيات العربية تدرك أن المشاهد العربي لن يستمر طويلا مع
هذه الظاهرة، ربما لاحقا يستمر العرض لكن في أوقات محددة".

ويضيف:
"قبل أن نخاف على الدراما السورية من الدراما التركية، يجب أن نخاف من
هروب الفنيين السوريين الجيدين إلى الدراما الخليجية بسبب الأجور المتدنية
في سوريا، هؤلاء الفنيون (إضاءة –صورة- صوت-مكياج) هم أحد أسرار نجاح
الدراما السورية، ولكنهم جنود مجهولون، ودعني أقول بالمقابل إن هناك نسبة
ليست بالقليلة من المخرجين السوريين عليهم أن يتعلموا من الدراما التركية."

وحول
تجربته الإخراجية الوحيدة في مسلسل "راكورات" يقول: "الفكرة باختصار أني
أردت تقديم المفهوم الإخراجي التقليدي وفق تقنيات جديدة، وقد نال العمل
المركز الثالث في التلفزيون السوري من حيث المتابعة على مستوى القنوات
الأرضية".

ويؤكد أن فكرة العمل كتبها الصحفي إياد شربجي وبعض
الكتاب، وتتلخص بأن "كل ما نتعاطى معه في حياتنا من جمادات (خشب -معدن
-زجاج –بلاستيك) هو من باطن الأرض ، وفي ثقافاتنا الشرقية ثمة طاقة وروح
موجودة داخل الأرض، وهذه المواد التي تأخذ أشكال غير متناهية تستمد طاقتها
وروحها من الأرض، فكيف إذا استنطقناها لتبدي رأيها بما حولها؟"

وحول
كلمة "راكورات" يقول: "هي مصطلح فني يعني الأشياء التي يستخدمها الممثل في
المشهد والمرتبطة بمشهد آخر يتم تصويره في مكان وزمان لاحق، بمعنى أني
أرتدي هذا القميص اليوم لتصوير مشهد في المقهى، وفي يوم آخر سأرتدي نفس
القميص للتصوير في مكان آخر وبذلك يتحول القميص إلى "راكور"."
شخصية أبو سليم في مسلسل 'الحوت'


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر
Anonymous



حسام الشاه: لا خوف على الدراما السورية من الدراما التركية Empty
مُساهمةموضوع: رد: حسام الشاه: لا خوف على الدراما السورية من الدراما التركية   حسام الشاه: لا خوف على الدراما السورية من الدراما التركية I_icon_minitimeالجمعة 18 يوليو 2008 - 7:17

انشالله الى الامام يا أحلى سوريا واحلى دراما
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حسام الشاه: لا خوف على الدراما السورية من الدراما التركية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حبنا غير ....لانه في الله منتدى اللاذقية :: الدراما السورية-
انتقل الى: